أحاديث منتشرة لا تصح (3)

- حديث ((أحسنوا كفن موتاكم؛ فإنهم يتباهَون ويتزاورُون بها في القبور))  
الدرجة: لا يصح 
 
- حديث ((ما من عبد يمرُّ بقبر رجل كان يعرفه في الدنيا، فيسلِّم عليه، إلَّا عرَفه وردَّ عليه السلام))، وفي لفظ آخر: ((ما من رجل...))  
الدرجة: لا يصح  
 
- أَحَدُ أَبَوَيْ بِلْقِيسَ كان جِنِّيًّا  
الدرجة: لا يصح
 
- من خاف اللهَ خوَّفَ اللهُ منه كلَّ شَيء، ومن لم يَخَفِ اللهَ خَوَّفه اللهُ مِن كلِّ شيء  
الدرجة: موضوع
 
- شَكَرْتَ الواهِبَ، وبُوركَ لك في الموهوبِ، وبلَغَ أشُدَّه، ورُزِقْتَ بِرَّه
الدرجة: لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم 
 
- لا اعتكافَ إلا بِصَومٍ  
الدرجة: لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم
 
- أوَّلُ الوَقتِ رِضوانُ الله، وأوْسَط الوقتِ رَحْمةُ الله، وآخِرُ الوَقْت عفْوُ الله  
الدرجة: لا يصح
 
- من مات في أحَدِ الحَرَمينِ استوجَبَ شفاعتي، وكان يومَ القيامَةِ من الآمنينَ  
الدرجة: موضوع
 
- إذا جامَعَ أحدُكم أهْلَه فلا يَنْظُرْ إلى الفَرْج؛ فإنَّه يُورِثُ العمى، وإذا جامَع أحدُكم فلا يُكْثِرِ الكلامَ؛ فإنَّه يُورِثُ الخَرَس 
الدرجة: موضوع
 
- أربعةُ أبوابٍ من أبواب الجنَّة مُفتَّحة في الدُّنيا: الإسكندرية، وعسقلانة، وقزوين، وعبادان، وفَضْل جدَّة على هؤلاء كفَضْل بيتِ الله الحرام على سائِرِ البيوت  
الدرجة: كذب موضوع
 
- الخلقُ كلُّهم عيالُ اللهِ، فأحَبُّ خلقِه إليه أنفَعُهم لعيالِه  
الدرجة: لا يصح  
 
- الوُضوءُ على الوُضوءِ نورٌ على نورٍ  
الدرجة: لا أصل له  
 
- الشِّتاءُ ربيعُ المُؤْمِن؛ قَصُرَ نَهارُه فصام، وطال ليلُه فقام  
الدرجة: لا يصح
 
- إنَّ للقلوبِ صدَأً، كصَدَأ الحديدِ، وجِلاؤُها الاستغفارُ  
الدرجة: لا يصح
 
- يا سَعْدُ،أطِبْ مطعَمَك تكُنْ مُستجابَ الدَّعْوةِ، والذي نفسُ محمَّدٍ بيدِه إنَّ الرَّجُلَ لَيقذِفُ اللُّقْمَة الحرامَ في جوفِه، ما يُتقبَّلُ منه أربعينَ يومًا، وأيُّما عبْدٍ نبَتَ لحمُه من السُّحْتِ والرِّبَا فالنَّارُ أوْلى به.
الدرجة: لا يصح 
 
- اتَّقوا مواضعَ التُّهَمِ  
الدرجة: لا أصل له
 
- ما ترَكَ القاتلُ على المقتولِ مِنْ ذنْبٍ 
الدرجة: لا أصل له  
 
=================
موقع الدرر السنية - من أحاديث منتشرة لا تصح
راجعها واعتمد الحُكم عليها المشرف العام الشيخ علوي السقاف

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معنى (واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة )

الحمد لله   من الأحاديث التي دبَّج بها الإمام البخاري رحمه الله تعالى صحيحه يقول: وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‏ ‏(‏إن الدين يُسْر، ولن يَشادَّ الدينَ أحد إلا غلبه، فسَدِّدوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغُدْوة والروحة، وشيء من الدُّلَجة‏)      ‏ (‏إن الدين يسر‏) ‏ أي ميسر مسهل في عقائده وأخلاقه وأعماله، وفي أفعاله وتُروكه , والدين الإسلامي يسير على من يسَّره الله سُبحَانَهُ وَتَعَالى عليه، ليس على كل الناس ميسر، بل هو من أصعب الأمور على المنافقين، نسأل الله العافية والسلامة     (‏ولن يَشادَ الدينَ أحد إلا غلبه‏)     ‏وأما من شدد على نفسه فلم يكتف بما اكتفى به النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا بما علَّمه للأمة وأرشدهم إليه، بل غلا، وأوغل في العبادات‏:‏ فإن الدين يغلبه، وآخر أمره العجز والانقطاع،ورجع القهقرى ‏   { سددوا }   معنى: سددوا أي: اطلبوا السداد من العمل الأصلح الأقوى   { وقاربوا }    أي: إذا لم تستطيعوا السداد فقاربوا، أي: إذا لم ت...
قراءة المزيد

وجود القميص ثلاث مرات في قصة يوسف

الحمد لله أولاً ثلاث مرات استعمل القميص بيّنة في ثلاثة مواضع:  استُعمِل بيّنة مزوّرة في قوله (وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ) هذه بينة مزورة وليست بيّنة صحيحة (بدم كذب) جاءوا يستدلون على قولهم أن الذئب أكله بالقميص الذي عليه دم كذب.   هذه البيّنة مزوّرة، إذن استعمله أولاً بينة مزورة     واستعمله مرة أخرى بيّنة صحيحة للوصول إلى براءة يوسف:   (وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ)  إذن الأولى كانت مزورة والثانية بيّنة صحيحة للاستدلال على البراءة     والبيّنة الثالثة استعمل بيّنة صحيحة للدلالة على أن يوسف لا يزال حياً : (اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا) كانت بشرى لوالده وسبب لردّ بصره. بينة صحيحة في قميص يوسف وفي الرائحة تستعمل الآن بيّنة الكلاب البوليسية تستعمل للاستدلال على الرائحة.  ويعقوب عليه السلام يعرف رائحة ابنه     وردت قميص ثلاث مرات واستعمل في كل مرة بيّن...
قراءة المزيد

تليين القلب الحجر

  بسم الله، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه   نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقنا وإياكم قلوباً رقيقة لذكره وشكره, اللهم إنا نسألك  قلوباً ترضيك عنا يا ذا الجلال والإكرام, نسألك أن ترقق قلوبنا, وأن تعيذنا من قسوة القلوب    إن من أعظم الأسباب التي تلين لها القلوب     أن يكثر الإنسان من الدعاء, ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل الله جل وعلا أن يعيذه من القلب القاسي  ففي الحديث الصحيح أنه قال:    ( اللهم إني أعوذ بك من عين لا تدمع, ومن قلب لا يخشع, ومن دعاء لا يُسمع, ومن علم لا  ينفع, أعوذ بك من هؤلاء الأربع ) فسل الله أن يعيذك من قسوة قلبك      ابحث عن الأسباب التي قسا بها قلبك  فتش عن ذنوبك بينك وبين الله, وفتش عن حقوق الله التي أضعتها, وحدوده ومحارمه التي جاوزتها وانتهكتها فاستغفر الله ثم تب إلى الله وأنب إليه جل جلاله        بعد الدعاء والبحث عن الأسباب التي تقسي القلوب من حقوق الله  كذلك حقوق العباد, فق...
قراءة المزيد